المتحدث باسم القوات العسكرية التي تسيطر على شرق ليبيا شرح في مؤتمر صحفي أبعاد الدمار الذي حل بالمناطق التي ضربتها الفيضانات في شرق البلاد.

بعد أكثر من أسبوع على الفيضانات المدمرة التي ضربت شرق ليبيا وبالأخص مدينة درنة، بدأت أبعاد الدمار الذي خلفته السيول الجارفة تتضح شيئا فشيئا.

اعلان

 وفي مؤتمر صحفي عقد في بنغازي، عدّد المتحدث باسم القوات الليبية التي تسيطر على شرق ليبيا، أحمد المسماري، المناطق والطرق التي تدمرت بالكامل. 

وأضاف المسماري أن الوصف الجغرافي للمنطقة تغير، حتى إن الفيضانات كشفت عن مدينة أثرية عمرها آلاف السنين.

المصادر الإضافية • أ ب

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version