في مطعم في مدينة الكويت، يستعين الموظفون بالروبوت الذي أطلق عليه اسم “كان”. لا يستطيع “كان” أن يأخذ طلبات الزبائن، وليس بمقدرته أن يضع الأطباق على الطاولات، لكنه يستطيع أن ينقلها عبر المطعم إلى الطاولة الصحيحة. ومن هناك، يستلم نادل “بشري” الطبق من “كان” ويضعه أمام الزبون على الطاولة. ويعتقد النادل جيسي نوميس أن وظيفته آمنة في الوقت الحالي، حيث إن دور الروبوت يقتصر حاليًا على حمل الصواني عبر المطعم من المطبخ.

في مطعم في مدينة الكويت، يستعين الموظفون بالروبوت الذي أطلق عليه اسم “كان”. لا يستطيع “كان” أن يأخذ طلبات الزبائن، وليس بمقدرته أن يضع الأطباق على الطاولات، لكنه يستطيع أن ينقلها عبر المطعم إلى الطاولة الصحيحة. ومن هناك، يستلم نادل “بشري” الطبق من “كان” ويضعه أمام الزبون على الطاولة. ويعتقد النادل جيسي نوميس أن وظيفته آمنة في الوقت الحالي، حيث إن دور الروبوت يقتصر حاليًا على حمل الصواني عبر المطعم من المطبخ.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version