آخر تحديث:
رغم آثار الدمار التي لا تزال شاهدة على سنوات من الصراع، يركز السكان الآن على إعادة بناء مجتمعاتهم المحلية. تُظهر المدينة إشارات مشجعة على التعافي مع بدء إصلاح المرافق العامة وعودة الحياة تدريجياً إلى شوارعها. تسود بين السكان روح من الإصرار على التغيير واستعادة الأمل.
رغم آثار الدمار التي لا تزال شاهدة على سنوات من الصراع، يركز السكان الآن على إعادة بناء مجتمعاتهم المحلية. تُظهر المدينة إشارات مشجعة على التعافي مع بدء إصلاح المرافق العامة وعودة الحياة تدريجياً إلى شوارعها. تسود بين السكان روح من الإصرار على التغيير واستعادة الأمل.
بينما تستمر عملية إعادة الإعمار، تبرز مرونة أهالي حمص كقوة دافعة للتغيير حيث يسهم التعاون المجتمعي في تجديد الأماكن العامة وخلق بيئة تعزز الانتماء والمشاركة. ورغم التحديات الكبيرة، يظل سكان حمص ملتزمين ببناء مستقبل جديد يحمل الأمل والفرص للجميع.