أوضح المجلس الصحي السعودي أنه يُفضَّل القيام بفحوصات السمع دوريًّا، خصوصًا في حالات مُعيَّنة، تشمل وجود تاريخ عائلي لفقدان السمع، لا يرتبط بالتعرُّض للضوضاء.
وبين المجلس، عبر حسابه على منصة «X»، أن الحالات تشمل أيضًا العمل في بيئة عمل صاخبة، والمشاركة في أنشطة أو هوايات صاخبة، وأخيرا تناوُل أدوية تجعل الشخص أكثر عُرضة لفقدان السمع.