آخر تحديث:
وأشار ألين هيلارد، أحد سكان منطقة ديفلز إلبو، إلى أن “الفيضان تطور بسرعة، ففي غضون 3 إلى 4 ساعات فقط، ارتفعت المياه إلى 20 قدمًا فوق الطريق، ما حول الوضع من مجرد تهديد إلى كارثة حقيقية”.
وأشار ألين هيلارد، أحد سكان منطقة ديفلز إلبو، إلى أن “الفيضان تطور بسرعة، ففي غضون 3 إلى 4 ساعات فقط، ارتفعت المياه إلى 20 قدمًا فوق الطريق، ما حول الوضع من مجرد تهديد إلى كارثة حقيقية”.
وبحسب مكتب سبرينغفيلد في ولاية ميسوري التابع للخدمة الوطنية للأرصاد الجوية، فقد كانت الفيضانات المتوقعة في الأنهار والجداول والخلجان نتيجة للأمطار الغزيرة التي استمرت لأيام، مما أسهم في تفاقم الوضع بشكل سريع.