آخر تحديث:

مع انطلاق موسمها الثلاثين لعيد الميلاد، تحولت الحديقة إلى أرض عجائب شتوية تتألق بالأضواء الساطعة وأشجار التنوب المزينة والأكاليل الاحتفالية، لتبث روح البهجة في قلوب الزوار.

مع انطلاق موسمها الثلاثين لعيد الميلاد، تحولت الحديقة إلى أرض عجائب شتوية تتألق بالأضواء الساطعة وأشجار التنوب المزينة والأكاليل الاحتفالية، لتبث روح البهجة في قلوب الزوار.

تأسست تيفولي عام 1843، لتصبح تقليدا عزيزا على الدنماركيين وتجربة ساحرة للسياح من مختلف أنحاء العالم.

ومع بدء الموسم، تحتضن الحديقة أجواء احتفالية مميزة، حيث يتنقل الزوار بين الألعاب الممتعة ومشاهد الزينة المبهرة وروائح المأكولات الشتوية الشهية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version