في سن الـ83، لا يزال ليون داؤلني، الراقص الأسترالي، يواصل ممارسة الباليه ويظهر أن العمر ليس عائقًا لتحقيق الطموحات الفنية.

اعلان

فقد بدأ داؤلني الرقص في سن المراهقة، ثم توقف في أواخر العشرينات ليبدأ مسيرة مهنية في تصفيف الشعر. ورغم مرور السنين، عاد إلى الرقص في الستينيات من عمره ليجد في الباليه مصدرًا للفرح والحيوية.

ويعتقد داؤلني، الذي يتدرب ثلاث مرات في الأسبوع في استوديو في كوينزلاند، أن الباليه هو السر في الحفاظ على لياقته البدنية وصحته العامة. يقول: “التدريب على الباليه ساعد في الحفاظ على لياقتي البدنية بشكل جيد.”

ورغم أن معظم راقصي الباليه المحترفين يتقاعدون في سن مبكرة، إلا أن داؤلني يواصل رقصه بشغف، مما يجعل منه مصدر إلهام للكثيرين، بما في ذلك آنا باين التي بدأت الرقص في سن متأخرة وقالت: “إذا كان بإمكانه فعل ذلك، سأحاول.”

المصادر الإضافية • أب

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version