انطلقت في المنطقة الشرقية أمس، (الثلاثاء) أعمال الملتقى البحري السعودي الدولي الثالث، الذي تُنظمه القوات البحرية الملكية السعودية تحت شعار «الأمن البحري في عصر الذكاء الاصطناعي – الاتجاهات والتهديدات»، برعاية وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، وبحضور رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض الرويلي، ومشاركة كبار قادة البحرية من جميع دول العالم، والمهتمين في المجال العسكري والعلمي والتقني، وعدد من المسؤولين الحكوميين، ورؤساء الشركات البحرية، والهيئات التنظيمية التي تؤدي دوراً محورياً في تشكيل السياسات والمعايير البحرية.

وأوضح المتحدث باسم الملتقى البحري السعودي الدولي الثالث العقيد البحري الركن علي آل علي لـ«عكاظ»، أن الملتقى البحري السعودي الدولي يعد من أكبر الملتقيات في المنطقة، ويهدف إلى تعزيز مفهوم الأمن البحري، وبيان أهمية الذكاء الاصطناعي وتبادل الخبرات المعرفية بين القيادات العسكرية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version