افتتحت الأسهم السعودية الأسبوع الجاري على تراجع 71 نقطة بنحو 0.65 في المائة لتبقى دون حاجز 11 ألف نقطة، على الرغم من عودة المؤشر إلى ذلك الحاجز إلا أنها لم تستطع الحفاظ عليه، ما أثار مخاوف متعاملين وزاد الضغوط البيعية التي امتدت حتى جلسة مزاد الإغلاق.
حافظت السوق على الزخم السلبي مع تسجيل معظم جلسات الشهر على تراجع، وستحافظ السوق على ذلك الزخم طالما لم تظهر معطيات إيجابية تحد منها، إلا أن ذلك لن يقف عائقا في تحقيق جلسات إيجابية خلال الفترة المقبلة.

أداء القطاعات

ارتفع قطاعا التطبيقات وخدمات التقنية بنحو 0.5 في المائة، ثم المرافق العامة 0.05 في المائة مقابل تراجع البقية.
تصدر المتراجعة “الأدوية” 7.3 في المائة، ثم “الخدمات التجارية والمهنية” 4.6 في المائة وحل ثالثا “السلع الرأسمالية” بنحو 2.4 في المائة.
وكان الأعلى تداولا “قطاع البنوك” بنحو 18 في المائة بقيمة مليار ريال، يليه “المواد الأساسية” 14 في المائة ما يمثل 776 مليون ريال، وحل ثالثا “الطاقة” 14 في المائة بنحو745 مليون ريال.

أداء الأسهم

تصدر الأسهم الأكثر ارتفاعا “لومي” بنحو 30 في المائة ليبلغ 85.80 ريال، يليه “العقارية” بـ9.8 في المائة ليصل إلى 14.6 ريال، وحل ثالثا سهم “الباحة” 6.7 في المائة، حيث أغلق عند 0.16 ريال.
في المقابل، تصدر الأسهم الأكثر انخفاضا “الدوائية” بواقع 7.3 في المائة ليغلق عند 31.5 ريال، يليه “أنابيب” بـ7 في المائة إلى 82.90 ريال، وحل ثالثا سهم “سلامة” بـ6.7 في المائة إلى 28.50 ريال. وكان الأعلى تداولا سهم “أرامكو” بقيمة 547 مليون ريال، يليه “الراجحي” بنحو 398 مليون ريال، وحل ثالثا “الإنماء” بـ 238 مليون ريال.

وحدة التقارير الاقتصادية

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version